المدرسة و التمدرس في بتلميت من 1914-1961

بسط المستعمر الفرنسي نفوذه علي موريتانيا، ولا وجود آن ذاك لتعليم إلا التعليم المحظري المقدس من طرف الموريتانين لايرون له نظيرا ولا يقبلون به بديلا.الفرنسيون اول مايقومون به في مستعمراتهم تعليم الفرنسية، ونشر الثقافة الفرنسية وفي هذا يقول نابليون : " ان خدمة الوطن في تعليم الفرنسية و نشر الثقافة الفرنسية "و دخوله مصر احضر معه الكثير من المستجدات الثقافية من الكتب و الفنون و المكتشافات ، وهو اول من ادخل مصر آلة الطباعة .الإستعمار الثقافي او الإستنساخي يجلب فوائد كثيرة للمستعمِر و يلحق اضرارا جسيمة بالمستعمَر .

سنقوم بتحويلك إلى صفحة المقال خلال 3 ثانية. تحويل الآن